أحتواء قلمي


لا أدري ...















ماذا أعبثر وأوقع بدفتري















مابداخلي من أوراق مترامية















هل أبحر عبرها وأنا تائهة















أي معبر قد يوصلني للنعيم ؟















*















*















وجدتها ! .. سأبحث عن قلمي أولاً















بين حروف العلة















لعلي أستعملها بين















أحباري















ومن ثم أراقص















إبهامي وسبابتي















حتى تتعبان من شقاوتهما















العنيفة















*















*















لكن مازلت فعلا















لا أدري















فأنا أقف عند ناصية















الخيال أللا متناهي















وأخاف يوماً ما















ينكسر مجدافي















وسط بحور الكلام















في الصريم















سأترك هذا عبر الزمن















ليكشف لي القدر















ماتقوله البلورة .






















































ذُلنــــــــــي إليـــــــكـ

ذُلني إليك

لعلي أجد عندك المستحيل



ذُلني حيث

يكون زمانك ومكانك بالماضي بالحاضر

إينما تخطه قديميك ......

عبر عقارب تزحفني صبراً لأراك

فاتجاهل وقفات الإنتظار مودعة



ذُلني لكي

أخرس إشتياقي إليك

وأروي ظمأ البُعد بلقياك

في الأحلام في الأيام في الإنتظار



ذُلني حتى يكون

صمتك كلاماً

ونظراتك قرباً

وقوفك لمسةً

فمابالك وبالي؟!

إنعكس كلاً منا على عُقبيه

أصبحت لك النظرة

وصرتُ لي اللحظة

هل هانت لنا الأقدار ؟!

حتى تجمعنا سوياً

سنون ذهبت وأحبث فيها عنك

ترات لي أنك معي بقربي أينما ذهبت

أحسس بوجودك

فأكلم الفراغ بمخيلتك



ذُلني لأني

أجد الصدف جميلة بيننا

وتلك التي تسمى برهة وقت ووقفه

تسحر كياني وترتجف أطرافي بها



ذُلني .. لنني جعلتُ

نسيانك عقبة طريقي لأشق ماتبقى من عمري

فلا مافاز من ذلك .. لأنك أنت الطريق



ذُلني .. كي تأخُدني

للبعيد عن الأعين

عن الخوف الذي يسكن جوفي

عن الجروح النازفه

إلى البعيد جداً

وحصني بالحنان والأمل والأمان معك



ذثلني ...

لعمرنا عندما مشيخ فأكون معك

تعيلني وأعيلك



ذُلني :

فحاستي تخبرني ما أنت وماأنا ؟!

وكيف هي لعستك الصامته لي مهما حييت

ها أنا أنتظر قدومك ........!

وترحل بي عبر الأيام .



حياة تعشتقها الأيام

حياة تعشقها الأيام
ونهار يجره الليل
المستقبلي
ولوج الأحلام في عالمه
إللامتناهي
ونجوم تنتظر عرض
إشارتها البراقة
وأناس في وسط الرمضاء
كأنهم يحاولون ينهوا لعبة
المتاهة
بين البداية والنهاية
هل تشق طريقها بالكامل ؟
وهي ليس لها دراية
عن الوقت المتفاني ...!
أيهما أصح ...
أنت تقف في شمسها الحارة
لحين ترك الروح الجسد
..... أم تزرع بصيص الأمل
لأحلامها الجبارة
وهذا رغم الخوف
الذي استحب فلب حياة
وأقفل بإحكام بقفل الماضي ؟!
وهذه النجوم ظهرت
من جديد
عادت لتخبرها عن
الثريا
خطوات تجر نفسها حافية
لتقف عند السراب
ترى ... !
مالذي أوصلها لتلك
التي تسمي نفسها سراب
أهو عطش
أهو تعب
أهو ماذا؟
سفر برزخي بمشقته
الحاقدة على حياة
الجاعلة لنفسها
الموت أو البقاء
أضاعت الطريق
نعم أضاعته
لأنها رمال
ليس لها إختلاق
عن مامشته طول
نهارها وليلها
لكن ... كيف ؟
والثريا ماذا حل بها
هي بين أعالي السماء
إذن إنها تعبت بلهاء
سمحت للروح تودع
هذه الرمضاء وهذه الجسد

سحقا لحياة بدون حياة
وسحقا معيشة بدون أمل





ليست هناك أي مشاركات.
ليست هناك أي مشاركات.